الإعدام لقاتلة زوجها بسعيدة التي تركت جثته تحترق لمدة 12 ساعة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- ad55minالمدير العام
- الـجنـس :
الإنتساب : 04/07/2013
المساهمات : 167
نقاط التميز : 480
تقييم المستوى : 5
تركت جثته تحترق لمدة 12 ساعة
الإعدام لقاتلة زوجها بسعيدة
نطقت محكمة جنايات مجلس قضاء سعيدة بالإعدام في حق المتهمة بقتل شريك حياتها، وتحويل جثته إلى رماد، بعد حرقه في مشهد مأساوي أثار ذهول من حضر الجلسة. تروي تفاصيل القضية قصة جريمة أقدمت عليها سيدة تبلغ 30 سنة، من منطقة “الكاف لحمر” بولاية البيض، قامت في العشر الأواخر من شهر رمضان من العام الماضي بقتل زوجها الشاب، بعد تدبير اتخذت فيه قرار الغدر لزوجها الذي، حسب أقوالها، كان يضربها. وقد تحينت المحكوم عليها انتهاء زوجها من تناول وجبة الإفطار، وانتظرت خلوده للنوم العميق. وقبل بزوغ ضوء فجر اليوم الموالي، أخرجت قضيبا حديديا وانهالت به ضربا على قفاه، فأردته قتيلا، ثم قامت بلفه بإزار وسحبته إلى قاع واد غير بعيد عن منزلها حتى لا ينتبه أحد لألسنة النار التي أضرمتها فيه وتركته يحترق طوال 12 ساعة، لإخفاء معالم وآثار جريمتها النكراء في حق زوجها. وبعد مضي يومين على الحادثة، انتبه صاحب مزرعة بتلك المنطقة إلى مخلّفات الحريق التي أثارت استغرابه، فاتصل بالدرك الوطني، الذي توصّل من خلال المعاينة إلى أن آثار الرماد هي بقايا لجثة إنسان، فباشرت التحقيقات التي كشفت عن تورط زوجة الضحية في الجريمة، معترفة بالذنب الذي اقترفته أثناء التحقيق معها في قضية القتل والتنكيل بجثته، واتهمت شخصا ثان كان على اتصال معها بالتورط، حيث أرادت جره إلى السجن قبل تبرئته من طرف محكمة الجنايات التي أدانتها بالإعدام.
الإعدام لقاتلة زوجها بسعيدة
نطقت محكمة جنايات مجلس قضاء سعيدة بالإعدام في حق المتهمة بقتل شريك حياتها، وتحويل جثته إلى رماد، بعد حرقه في مشهد مأساوي أثار ذهول من حضر الجلسة. تروي تفاصيل القضية قصة جريمة أقدمت عليها سيدة تبلغ 30 سنة، من منطقة “الكاف لحمر” بولاية البيض، قامت في العشر الأواخر من شهر رمضان من العام الماضي بقتل زوجها الشاب، بعد تدبير اتخذت فيه قرار الغدر لزوجها الذي، حسب أقوالها، كان يضربها. وقد تحينت المحكوم عليها انتهاء زوجها من تناول وجبة الإفطار، وانتظرت خلوده للنوم العميق. وقبل بزوغ ضوء فجر اليوم الموالي، أخرجت قضيبا حديديا وانهالت به ضربا على قفاه، فأردته قتيلا، ثم قامت بلفه بإزار وسحبته إلى قاع واد غير بعيد عن منزلها حتى لا ينتبه أحد لألسنة النار التي أضرمتها فيه وتركته يحترق طوال 12 ساعة، لإخفاء معالم وآثار جريمتها النكراء في حق زوجها. وبعد مضي يومين على الحادثة، انتبه صاحب مزرعة بتلك المنطقة إلى مخلّفات الحريق التي أثارت استغرابه، فاتصل بالدرك الوطني، الذي توصّل من خلال المعاينة إلى أن آثار الرماد هي بقايا لجثة إنسان، فباشرت التحقيقات التي كشفت عن تورط زوجة الضحية في الجريمة، معترفة بالذنب الذي اقترفته أثناء التحقيق معها في قضية القتل والتنكيل بجثته، واتهمت شخصا ثان كان على اتصال معها بالتورط، حيث أرادت جره إلى السجن قبل تبرئته من طرف محكمة الجنايات التي أدانتها بالإعدام.
مواضيع مماثلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع